أشاد رئيس فاسو، الكابتن إبراهيم تراوري، يوم الأحد بسلفه الثوري، الكابتن توماس سانكارا، الذي تولى السلطة في 4 أغسطس 1983. ووعد بالإلهام من خلال فريقه. العمل لجعل بوركينا فاسو أرض الأمل للجميع.
“اليوم، 4 أغسطس 2024، تتذكر البلاد النضال الذي خاضه شعب بوركينا فاسو، بقيادة الكابتن توماس سانكارا، لتحرير نفسه من الإمبريالية وتأكيد نفسه كأمة فخورة تركز بحزم على التنمية الداخلية.
وتعكس التغييرات التي طرأت على اسم البلاد، من فولتا العليا إلى بوركينا فاسو، والنشيد الوطني والعلم، في 4 أغسطس 1984، طموح شعب عازم على التحكم في مصيره من أجل السعادة والرخاء. رخاء الجماهير الشعبية ومن أجل وطن التقدم.
ومن خلال الإشادة ببطل أمة هذا، الذي تلهم ذكراه خطواتنا وتحفز أعمالنا، فإنني أؤكد من جديد إصراري الراسخ والتزامي الكامل مع الشعب، لتحرير بلادنا من قوى الشر وداعميها، ولجعل هذا البلد مزدهرًا. أرض الأمل لكل بوركينا فاسو.”